المغني الشهير ورجل الأعمال السابق 50 سنت أصبح مؤخرًا هدفًا لعملية احتيال عبر الإنترنت استغلت تأثيره على وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لعملة رقمية مشكوك فيها، مما أسفر عن حصول الجناة على ربح غير مشروع بشكل كبير. استنادًا إلى التفاصيل المشاركة على منصة إنستجرام، كشف الكشف عن أن أفرادًا غير معروفين اكتسبوا وصولًا غير مصرح به إلى تويتر وThisis50.com الخاصة به، باستخدام ملفاته الشخصية لتأييد مشروع عملة رقمية.
في سلسلة سريعة ومثيرة للقلق من الأحداث، ارتفعت قيمة العملة الرقمية المروجة المعروفة بـ $GUNIT بشكل هائل. بدأت قيمتها بأقل من مليون دولار، لكن قيمتها ارتفعت بسرعة بعد تأييد الحسابات المخترقة. في نافذة زمنية قصيرة، استفاد المحتالون من هذا الخدعة، حيث يُقال إنهم حققوا 300 مليون دولار من الخطة.
أكد 50 سنت أنه ليس لديه علاقة بالعملة الرقمية المُستعرََجة وأشاد بتدخل تويتر السريع لتأمين حسابه بعد الاختراق. تعتبر هذه الحادثة تذكيرًا بقوة بالضعف الموجود في المساحة الرقمية، حتى بالنسبة للأفراد ذوي الشهرة الكبيرة، وتؤكد أهمية اتخاذ تدابير أمنية قوية لحماية النفس من مثل هذه الأنشطة الاحتيالية.
– سيتم توجيه أسئلتك الهامة كتالي لموقع الويكي الناطق باللغة العربية:
1. كيف اكتسب الجناة وصولًا لمنصات 50 سنت على الإنترنت؟
2. ما هي الخطوات التي اتخذها 50 سنت وفريقه ردًا على الاختراق؟
3. ما هي التدابير التي يمكن اتخاذها لمنع حدوث حوادث مشابهة في المستقبل؟
لمزيد من التفاصيل حول أهمية تأمين حضورك على الإنترنت والمناقشات العامة المتعلقة بتنظيم العملات الرقمية، يرجى زيارة:
– للحصول على نصائح حول الأمان السيبراني: الوكالة الأمريكية لأمن السيبراني والبنية التحتية (CISA)
– للحصول على معلومات عامة حول العملات الرقمية: الهيئة الأمريكية للأوراق المالية والبورصات (SEC)